ما هو تقييمك لأول دورة في البطولة الاحترافية؟
«صحيح أنا حزين لهزيمة فريقي بهدفين لصفر أمام الوداد، لكنني سعيد على اعتبار أن الإستعداد للمواجهة مختلف تماما بين الفريقين، لقد أشرفت على تدريب الاتحاد منذ أسبوع فقط وقدت ست حصص تدريبية، أما الوداد فإنه بدأ تحضيراته مبكرا وخاض مباريات قوية على المستوى الإفريقي، أنا لا أعرف لحد الساعة أسماء بعض اللاعبين الذين حملوا قميص الفريق في هذه المباراة، بمعنى أننا في طور التحضير ونعتبر مباراة اليوم أول محك رسمي للاعبين الأقل خبرة وتجربة من خصومهم، رغم كل هذا أحيي اللاعبين على مجهوداتهم، وأقول بأن كرسي بدلاء الوداد هو من حسم أمر المباراة وخلق الفرق».
كيف ستدبر المباراة القادمة في ظل هذا الخصاص البشري والمادي؟
«أولا علينا أن نمسح من أذهان اللاعبين والجمهور فكرة المصعد، فالإتحاد الزموري للخميسات بطاقاته الشابة وبمسؤليه وجمهوره وتاريخه، قادر على إنهاء لعبة المصعد، فنحن سنسعى جاهدين إلى البقاء في القسم الأول بكل ما أوتينا من جهد وطموح، وبعد استئناس اللاعبين بالمباريات سنأخذ الإيقاع ونحقق آمال الزموريين».
«حكمت علينا البرمجة بإجراء أول مباراة في البطولة الإحترافية أمام فريق الوداد البيضاوي على أرضية ملعبه، وهو الذي يملك في رصيده مجموعة من المباريات القوية التي خاضها في منافسات كأس عصبة الأبطال الإفريقية وكأس العرش، وهو ما أتاح للاعبين وأغلبهم ليس له سابق تجربة بمثل هذه المباريات، فرصة الإستئناس بأجواء البطولة الإحترافية، لقد لعبنا ضد فريق كبير إسمه الوداد ونحن نعرف أن فرقا كبيرا بيننا من حيث الإمكانيات المادية والبشرية، لكننا خضنا المواجهة بدافع الإستئناس مع أجواء البطولة الإحترافية وأعتبرها شخصيا مكسبا لنا رغم الهزيمة».
الهزيمة بهدفين لصفر أمام الوداد هل تعتبر في نظرك منطقية؟«صحيح أنا حزين لهزيمة فريقي بهدفين لصفر أمام الوداد، لكنني سعيد على اعتبار أن الإستعداد للمواجهة مختلف تماما بين الفريقين، لقد أشرفت على تدريب الاتحاد منذ أسبوع فقط وقدت ست حصص تدريبية، أما الوداد فإنه بدأ تحضيراته مبكرا وخاض مباريات قوية على المستوى الإفريقي، أنا لا أعرف لحد الساعة أسماء بعض اللاعبين الذين حملوا قميص الفريق في هذه المباراة، بمعنى أننا في طور التحضير ونعتبر مباراة اليوم أول محك رسمي للاعبين الأقل خبرة وتجربة من خصومهم، رغم كل هذا أحيي اللاعبين على مجهوداتهم، وأقول بأن كرسي بدلاء الوداد هو من حسم أمر المباراة وخلق الفرق».
كيف ستدبر المباراة القادمة في ظل هذا الخصاص البشري والمادي؟
«أولا علينا أن نمسح من أذهان اللاعبين والجمهور فكرة المصعد، فالإتحاد الزموري للخميسات بطاقاته الشابة وبمسؤليه وجمهوره وتاريخه، قادر على إنهاء لعبة المصعد، فنحن سنسعى جاهدين إلى البقاء في القسم الأول بكل ما أوتينا من جهد وطموح، وبعد استئناس اللاعبين بالمباريات سنأخذ الإيقاع ونحقق آمال الزموريين».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق